أكد القانوني بندر المغامس، أن برامج التواصل الاجتماعي، بما فيها تطبيق «التيك توك» وما يتضمنه من تحديات، لا توجد لها قواعد تضبط انتقال الأموال، خصوصاً إذا كانت من أطراف خارجية تقوم بالدعم، وعليه تتعدد الجرائم بحسب الفعل الصادر، فيعد قماراً كلّ لعبةٍ يكون احتمال الكسب أو الخسارة فيها متوقفاً على الحظ، لا على عوامل يمكن تعيينها والسيطرة عليها، ويتفق فيها الأطراف على أن يؤدي الخاسر إلى الكاسب مالاً أو منفعة.
وقال: «حال ثبت القيام بتلك الأفعال يعد هذا الفعل محرما شرعاً ونظاماً، وقد تصل العقوبة للسجن، وتختلف العقوبة ومدة السجن حسب السلطة التقديرية للمحكمة، وفيما يخص النوع الثاني المتوقف على الدعم فإن الدعم المقصود في «التيك توك» هو قيام الداعم بشراء النقاط وتحويلها لطالب النقاط ومن ثم يقوم الحاصل على الدعم بتحويل تلك الأموال إلى أموال نقدية، وهذا الفعل إنما يهدف منه الحصول على أكبر قدر من الأموال، والمتأمل في حقيقة الأمر يجد أن بعض تلك الأفعال تنطوي على جريمة التسول وبعضها على جريمة القمار.
وأكد المغامس أن المادة الثانية الفقرة الأولى من نظام مكافحة التسول، تضمنت «حظر التسول بصوره وأشكاله كافة، مهما كانت مسوغاته». وكذلك مما يدخل في التسول الذين ينشرون حالات لتعاطف الداعمين وطلب المساعدات، وتطبق عليهم العقوبة الواردة بالمادة الخامسة بالفقرة الأولى ونصها؛ يُعاقب كل من امتهن التسول أو حرض غيره أو اتفق معه أو ساعده -بأي صورة كانت-على امتهان التسول؛ بالسجن مدة لا تزيد على ستة أشهر، أو بغرامة لا تزيد على خمسين ألف ريال، أو بهما معاً. وهذا في حال ثبت لدى المحكمة أن تلك الأفعال داخلة في جريمة التسول. ويشترط أن يكون الجاني سبق وتم القبض عليه للمرة الثانية أو أكثر وهو يمارس التسول.
وجاء في المادة السادسة من ذات النظام: تُصادر -بحكم قضائي- جميع الأموال النقدية والعينية التي حصل عليها المتسول من تسوله، أو التي من شأنها أن تستعمل فيه. فإن تعذر ضبط أي من تلك الأموال؛ حكمت المحكمة المختصة بغرامة تعادل قيمتها؛ وذلك مع مراعاة حقوق حسني النية.
ولهذا لا يمكن تحديد وحصر الأفعال في التحديات في جريمة واحدة، ولكن يمكن معرفة ذلك حسب أركان كل جريمة لتلك الأفعال على أي مما سبق.
وأكد المغامس أن كثيراً من بثوث «التيك توك» تتصدر ارتكاب الجرائم المعلوماتية في وسائل التواصل الاجتماعي، وهي أصبحت من طرق الشر لدى ممن يصفون أنفسهم بالمؤثرين في السوشيال ميديا، وهم في الحقيقة يحاولون التأثير على عادات المجتمع ببث ما يمس الآداب العامة ونشر عادات سيئة يتعلمها الأطفال من أولئك المؤثرين.
وأضاف: «طالبو الدعم المالي في التيك توك يمارسون العديد من الجرائم بهدف الحصول على المال من ذلك الطلب المباشر من الغير بتحويل الأموال، أو من خلال لفت انتباه الداعمين بما يمس الآداب العامة والذوق العام».
وقال: «حال ثبت القيام بتلك الأفعال يعد هذا الفعل محرما شرعاً ونظاماً، وقد تصل العقوبة للسجن، وتختلف العقوبة ومدة السجن حسب السلطة التقديرية للمحكمة، وفيما يخص النوع الثاني المتوقف على الدعم فإن الدعم المقصود في «التيك توك» هو قيام الداعم بشراء النقاط وتحويلها لطالب النقاط ومن ثم يقوم الحاصل على الدعم بتحويل تلك الأموال إلى أموال نقدية، وهذا الفعل إنما يهدف منه الحصول على أكبر قدر من الأموال، والمتأمل في حقيقة الأمر يجد أن بعض تلك الأفعال تنطوي على جريمة التسول وبعضها على جريمة القمار.
وأكد المغامس أن المادة الثانية الفقرة الأولى من نظام مكافحة التسول، تضمنت «حظر التسول بصوره وأشكاله كافة، مهما كانت مسوغاته». وكذلك مما يدخل في التسول الذين ينشرون حالات لتعاطف الداعمين وطلب المساعدات، وتطبق عليهم العقوبة الواردة بالمادة الخامسة بالفقرة الأولى ونصها؛ يُعاقب كل من امتهن التسول أو حرض غيره أو اتفق معه أو ساعده -بأي صورة كانت-على امتهان التسول؛ بالسجن مدة لا تزيد على ستة أشهر، أو بغرامة لا تزيد على خمسين ألف ريال، أو بهما معاً. وهذا في حال ثبت لدى المحكمة أن تلك الأفعال داخلة في جريمة التسول. ويشترط أن يكون الجاني سبق وتم القبض عليه للمرة الثانية أو أكثر وهو يمارس التسول.
وجاء في المادة السادسة من ذات النظام: تُصادر -بحكم قضائي- جميع الأموال النقدية والعينية التي حصل عليها المتسول من تسوله، أو التي من شأنها أن تستعمل فيه. فإن تعذر ضبط أي من تلك الأموال؛ حكمت المحكمة المختصة بغرامة تعادل قيمتها؛ وذلك مع مراعاة حقوق حسني النية.
ولهذا لا يمكن تحديد وحصر الأفعال في التحديات في جريمة واحدة، ولكن يمكن معرفة ذلك حسب أركان كل جريمة لتلك الأفعال على أي مما سبق.
وأكد المغامس أن كثيراً من بثوث «التيك توك» تتصدر ارتكاب الجرائم المعلوماتية في وسائل التواصل الاجتماعي، وهي أصبحت من طرق الشر لدى ممن يصفون أنفسهم بالمؤثرين في السوشيال ميديا، وهم في الحقيقة يحاولون التأثير على عادات المجتمع ببث ما يمس الآداب العامة ونشر عادات سيئة يتعلمها الأطفال من أولئك المؤثرين.
وأضاف: «طالبو الدعم المالي في التيك توك يمارسون العديد من الجرائم بهدف الحصول على المال من ذلك الطلب المباشر من الغير بتحويل الأموال، أو من خلال لفت انتباه الداعمين بما يمس الآداب العامة والذوق العام».